
يعد تأثير الذكاء الاصطناعي في علم النفس اتجاهًا يستدعي التفكير، حيث قد يكون له آثار اجتماعية ونفسية متناقضة. من ناحية، تسهم التكنولوجيا في تحسين العلاج وزيادة الوصول إلى الدعم النفسي.
في العلاج النفسي، يبقى التواصل العاطفي الذي يقدمه الإنسان جزءًا لا يمكن استبداله.
هناك عدة أشكال مختلفة من المنطق المستخدم في بحوث الذكاء الاصطناعي.
تهدف رويدة إلى تقديم محتوى يعزز المعرفة ويوفر حلولاً مبتكرة للمواضيع المطروحة.
هل يعني ذلك أن الأدوات الرقمية التي تتقن عملية التعرف إلى الوجوه، هي فعلاً «تعرف» من ترى؟ كيف نفهم قدرة الآلات على محاكاة إحدى عمليات الفكر الأساسية؟
الكشف عن مجريات الأمور، أو البحث عن علم (مثل الأول الأفضل والجشع والذكاء الاصطناعي القوى*):
يمكن استخدام التطبيقات الذكية لجمع البيانات السلوكية من المستخدمين وتقديم ملاحظات فورية.
هذه الأدوات تسمح لفهم أعمق للأمراض النفسية واستراتيجيات العلاج.
ومع ذلك، يمكن اعتباره شريكًا فعالاً في تحسين الكفاءة العلاجية وزيادة الوصول إلى الخدمات النفسية.
قد يؤدي هذا إلى تقديم توصيات غير دقيقة في بعض الحالات المعقدة.
ربما نور يعجبك أيضًا المزيد من تدوينات الكاتب تقارير
رجلا الاقتصاد هربرت سيمون وآلان نويل درسا المهارات البشرية وحاولا وضعها في إطار شكلي. وبأعمالهما هذه وضعا أساس علم الذكاء الاصطناعي، فضلا عن العلوم المعرفية، وبحوث العمليات وعلم الإدارة. أجرى فريقهم البحثي تجاربا نفسية لبيان أوجه التشابه بين مهارات الإنسان في حل المشاكل ومهارات البرامج التي كانوا يصممونها (مثل «حلال المشكلات العام»).
اتفق عدد كبير من الفلاسفة وعلماء النفس الذكاء الاصطناعي في علم النفس والمختصين في الذكاء الاصطناعي، على وجود خصائص فريدة للوعي الإنساني تجعله أكثر من مُجرد تراصُف معلومات وحساب احتمالات، حيث تتمثّل إحدى تلك الخصائص في كيفية تحوُّل الحواس لمُدركات حسيّة، ثم اندراجها في نسيج الوعي الذاتي أو ما يعرف ب “التَجرِبة الذاتيّة”.
تشجيع الدراسات التي تبحث في كيفية تحسين أداء الذكاء الاصطناعي في المجالات النفسية.